النجمات يتزاحمن على ابواب رمضان فهل نتسابق الى الجنة؟
صفحة 1 من اصل 1
النجمات يتزاحمن على ابواب رمضان فهل نتسابق الى الجنة؟
تجري الإستعدادات على قدم وساق للتزاحم على أبواب رمضان قبل قدومه بأشهر؛فقد نشرت وسائل الإعلام أن الفنانات يتزاحمن على أبواب رمضان.
وهنا لا بد أن نضع المسلمين أمام الحقائق التالية:-
إن الدماء لتغلي في العروق، على حال خير أمة أخرجت للناس،وإن القلب ليعتصر ألما عند النظر إلى حال المسلمين اليوم، فثروات المسلمين نهب لكل طامع، وكل يوم يأتي بمصيبة على الناس، عقائد المسلمين ما زال يُعتدى عليها في مناهج التعليم ووسائل الإعلام، بلدان المسلمين ما زالت محتلة، فأفغانستان محتلة من قبل الكافر المستعمر، والهندوس المشركون يتحكمون برقاب المسلمين في كشمير.
وفلسطين أرض الإسراء والمعراج ما زالت محتلة مغتصبة من يهود، والمسجد الأقصى ما زال يئن من الأسر.
العراق محتل من الأمريكان الذين يعزفون على أوتار الطائفية المقيتة، حاولوا جاهدين زرع بذور الفتنة والشقاق بين المسلمين من أبناء بلد الرشيد، لكنهم باؤوا بالخيبة والخسران، ثمَّ عمِدوا إلى صناعة ما يسمى بفرق الموت، فتقتل هنا وتذبح هناك , تدنس المقدسات تغتصب العفيفات الطاهرات.
يا أحفاد الصحابة
هل هذا الوضع الأليم الذي تعيشه الأمة الإسلامية تغيِّره الفنانات في شهر رمضان أم يزيده تعقيدا ودواما وفسادا وإبعادا للأمة عن دينها ؟
ولصالح من هذا التوجه ؟؟
ومن الذي يدعمه ؟؟
فموضوعات هذه العام ستكون (جريئة) في تناولها لقضايا مثل الفساد السياسي والإجتماعي والتطرف الديني.
فمن هو الذي يروج لفكرة محاربة "التطرف الديني " غير الغرب ؟
ومن الذي يحارب الإسلام والمسلمين غير الغرب ؟
الحقيقة أن كل هذا يجري في ظل الصراع الدائر بين الكفر والإيمان والحق والباطل، وفي ظل تحكم الدول الكافرة في بلاد المسلمين، وفي ظل الأنظمة الحاكمة التابعة للغرب، وفي ظل ازدياد اندفاع الأمة الإسلامية وتوجهها نحو فهم الإسلام من نبعه الصافي القرآن والسنة، وفي ظل ازدياد توق الأمة للعيش في ظل الخلافة، وفي ظل قوة الإسلام القادمة والتي يتحدث عنها الأعداء في الغرب بشكل مستمر تحت عناوين الخط الأيديولوجي الإسلامي أو الإسلام السياسي أو الجهاد ؛ فإننا نرى ونسمع ما يبثه الإعلام لحرف الأمة عن توجهها ومسارها الصحيح.
من أجل ذلك تلجأ شياطين وسائل الإعلام إلى إلهاء الأمة عن توجهها وإلى التحريف والتضليل وليِّ أعناق المعلومات حتى تتلاءم مع الأهداف التي وضعتها الجهات الداعمة والمسيطرة والمالكة للمؤسسات الإعلامية.
وإن من أخطر ما يقوم به الإعلام في هذه الحرب الشرسة على الإسلام والمسلمين إدخالَ أفكار الكفر كالديموقراطية والقومية والوطنية والترويجَ للإختلاط والرذيلة والدعوةَ لتحرير المرأة وأضرارِ الزواج المبكر – على حد زعمه - وأضرارِ كثرة الإنجاب، ونشرَ الحريات، والدعوةَ لإزالة الحواجز بين الجنسين وحقوق الطفل والإنسان،ولا ننسى أنها تعمل على إحباط وإجهاض كل عمل يفيد ويُنهض الأمة الإسلامية، حتى تبقى الأمة الإسلامية وبلاد المسلمين تبعا للكفار.
ولقد اتخذ هؤلاء الكفار خطة استراتيجية خبيثة جدا بأن يتخذوا لهدفهم رسولا منا ( بمعنى أن يقطع الشجرة أحد أعضائها ) 0
وتحت ستار المساعدات للإعلام قام الكفار بتمويل كثير من المؤسسات الإعلامية لتنفيذ البرامج التي تخطط لها المؤسسات الغربية الكافرة.
فيبث الإعلام الحرية الشخصية وحرية التدين وحرية التملك وحرية الرأي وأن هذه الحريات خاصة الشخصية هي حريات مقدسة خالية فيجب الحرص عليها،وأن الديموقراطية هي الدين الجديد للبشرية وأنها هي النمط الحديث وأن غيرها هو نمط قديم تقليدي يجب نبذه وأنها البلسم الشافي لكل الأدواء وهي التي تعزز الشعور بالمسؤولية وهي التي تقوي الإنتماء وهي التي تحل المشاكل وأن التشريع للبشر.
لا بد أن ندرك أن هذا هو التدمير بعينه، تدمير هذه الأجيال وجعلهم ينفصلون عن الأمة وعن قضاياها فضلا عن شعورهم بأفضلية الغرب وثقافته على الأمة وإسلامها.
إننا نقترب من شهر رجب، من ذكرى الإسراء والمعراج وذكرى الثامن والعشرين من رجب، وهي الذكرى الثامنة والثمانون لغياب دولة الخلافة من حياة الأمة، والتي أُسقطت على أيدي الانجليز والفرنسيين والخونة من حكام المسلمين من الذين تواطؤوا مع الكفار.
إننا نقترب من شهر رمضان، وهل تعلمون ما هو شهر رمضان ؟
شهر رمضان الذي قال الله تعالى فيه:-
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَان}البقرة 185
في رمضان اُنزل القرآن حبل الله المتين،،
وفيه تحققت العديد من الإنتصارات ؛
ففي رمضان كان انتصار المسلمين يوم بدر،،
وفيه منّ الله على المسلمين بفتح مكة،،
وفيه كانت 'عين جالوت' التي انتصر فيها المسلمون انتصارًا عظيماعلى 'التتار'،،
وفيه كان فتح عمورية بين المسلمين بقيادة المعتصم وبين الروم، وذلك بعد أن استنجدت امرأة بالمعتصم فصرخت 'وامعتصماه' فسمع المعتصم بالخبر وجهز جيشا وفتح عمورية،،
وفيه انتصر نور الدين زنكي على الصليبيين وفيه استرجع بيبرس أنطاكية من الصليبيين وفيه فتح المسلمون مدينة بلغراد.
شهر رمضان قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم عنه ( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب وينادي مناد يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة ) رواه الترمذي.
هل ندع شهر رجب وشهر رمضان وقضايا الأمة لأعدائها ؟
هل ندع شباب الأمة إلى وسائل الإعلام الهابطة ؟
هلا جعلنا من الأيام القادمة ؛ من شهر رجب وشعبان ورمضان هذا العام بوابة لعودة الإسلام لقيادة العالم من جديد ؟
هل نسير بخطى حثيثة نحو العزة والتمكين.
هل نتزاحم على أبواب الجنة ؟
هل نعمل لإقامة الدولة الإسلامية الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، قال تعالى {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }فصلت33
لذلك عاهدوا الله سبحانه، أيها المسلمون، على أن تبذلوا الوسع لإقامتها مرة ثانية، كي لا تمر الأيام وتمضي السنون على الأمة من دون خلافة، فهي فرض عظيم بل هي تاج الفروض، يعز بها الإسلام وأهله، ويذل بها الكفر وأهله، وهو الفرض العظيم. واعلموا أنه بالخلافة وحدها سيؤَمََّر عليكم حكام مخلصون لكم ولدينكم.
{ يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ، وَمَن لَّا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ أَولِيَاء أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِين}.
وهنا لا بد أن نضع المسلمين أمام الحقائق التالية:-
إن الدماء لتغلي في العروق، على حال خير أمة أخرجت للناس،وإن القلب ليعتصر ألما عند النظر إلى حال المسلمين اليوم، فثروات المسلمين نهب لكل طامع، وكل يوم يأتي بمصيبة على الناس، عقائد المسلمين ما زال يُعتدى عليها في مناهج التعليم ووسائل الإعلام، بلدان المسلمين ما زالت محتلة، فأفغانستان محتلة من قبل الكافر المستعمر، والهندوس المشركون يتحكمون برقاب المسلمين في كشمير.
وفلسطين أرض الإسراء والمعراج ما زالت محتلة مغتصبة من يهود، والمسجد الأقصى ما زال يئن من الأسر.
العراق محتل من الأمريكان الذين يعزفون على أوتار الطائفية المقيتة، حاولوا جاهدين زرع بذور الفتنة والشقاق بين المسلمين من أبناء بلد الرشيد، لكنهم باؤوا بالخيبة والخسران، ثمَّ عمِدوا إلى صناعة ما يسمى بفرق الموت، فتقتل هنا وتذبح هناك , تدنس المقدسات تغتصب العفيفات الطاهرات.
يا أحفاد الصحابة
هل هذا الوضع الأليم الذي تعيشه الأمة الإسلامية تغيِّره الفنانات في شهر رمضان أم يزيده تعقيدا ودواما وفسادا وإبعادا للأمة عن دينها ؟
ولصالح من هذا التوجه ؟؟
ومن الذي يدعمه ؟؟
فموضوعات هذه العام ستكون (جريئة) في تناولها لقضايا مثل الفساد السياسي والإجتماعي والتطرف الديني.
فمن هو الذي يروج لفكرة محاربة "التطرف الديني " غير الغرب ؟
ومن الذي يحارب الإسلام والمسلمين غير الغرب ؟
الحقيقة أن كل هذا يجري في ظل الصراع الدائر بين الكفر والإيمان والحق والباطل، وفي ظل تحكم الدول الكافرة في بلاد المسلمين، وفي ظل الأنظمة الحاكمة التابعة للغرب، وفي ظل ازدياد اندفاع الأمة الإسلامية وتوجهها نحو فهم الإسلام من نبعه الصافي القرآن والسنة، وفي ظل ازدياد توق الأمة للعيش في ظل الخلافة، وفي ظل قوة الإسلام القادمة والتي يتحدث عنها الأعداء في الغرب بشكل مستمر تحت عناوين الخط الأيديولوجي الإسلامي أو الإسلام السياسي أو الجهاد ؛ فإننا نرى ونسمع ما يبثه الإعلام لحرف الأمة عن توجهها ومسارها الصحيح.
من أجل ذلك تلجأ شياطين وسائل الإعلام إلى إلهاء الأمة عن توجهها وإلى التحريف والتضليل وليِّ أعناق المعلومات حتى تتلاءم مع الأهداف التي وضعتها الجهات الداعمة والمسيطرة والمالكة للمؤسسات الإعلامية.
وإن من أخطر ما يقوم به الإعلام في هذه الحرب الشرسة على الإسلام والمسلمين إدخالَ أفكار الكفر كالديموقراطية والقومية والوطنية والترويجَ للإختلاط والرذيلة والدعوةَ لتحرير المرأة وأضرارِ الزواج المبكر – على حد زعمه - وأضرارِ كثرة الإنجاب، ونشرَ الحريات، والدعوةَ لإزالة الحواجز بين الجنسين وحقوق الطفل والإنسان،ولا ننسى أنها تعمل على إحباط وإجهاض كل عمل يفيد ويُنهض الأمة الإسلامية، حتى تبقى الأمة الإسلامية وبلاد المسلمين تبعا للكفار.
ولقد اتخذ هؤلاء الكفار خطة استراتيجية خبيثة جدا بأن يتخذوا لهدفهم رسولا منا ( بمعنى أن يقطع الشجرة أحد أعضائها ) 0
وتحت ستار المساعدات للإعلام قام الكفار بتمويل كثير من المؤسسات الإعلامية لتنفيذ البرامج التي تخطط لها المؤسسات الغربية الكافرة.
فيبث الإعلام الحرية الشخصية وحرية التدين وحرية التملك وحرية الرأي وأن هذه الحريات خاصة الشخصية هي حريات مقدسة خالية فيجب الحرص عليها،وأن الديموقراطية هي الدين الجديد للبشرية وأنها هي النمط الحديث وأن غيرها هو نمط قديم تقليدي يجب نبذه وأنها البلسم الشافي لكل الأدواء وهي التي تعزز الشعور بالمسؤولية وهي التي تقوي الإنتماء وهي التي تحل المشاكل وأن التشريع للبشر.
لا بد أن ندرك أن هذا هو التدمير بعينه، تدمير هذه الأجيال وجعلهم ينفصلون عن الأمة وعن قضاياها فضلا عن شعورهم بأفضلية الغرب وثقافته على الأمة وإسلامها.
إننا نقترب من شهر رجب، من ذكرى الإسراء والمعراج وذكرى الثامن والعشرين من رجب، وهي الذكرى الثامنة والثمانون لغياب دولة الخلافة من حياة الأمة، والتي أُسقطت على أيدي الانجليز والفرنسيين والخونة من حكام المسلمين من الذين تواطؤوا مع الكفار.
إننا نقترب من شهر رمضان، وهل تعلمون ما هو شهر رمضان ؟
شهر رمضان الذي قال الله تعالى فيه:-
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَان}البقرة 185
في رمضان اُنزل القرآن حبل الله المتين،،
وفيه تحققت العديد من الإنتصارات ؛
ففي رمضان كان انتصار المسلمين يوم بدر،،
وفيه منّ الله على المسلمين بفتح مكة،،
وفيه كانت 'عين جالوت' التي انتصر فيها المسلمون انتصارًا عظيماعلى 'التتار'،،
وفيه كان فتح عمورية بين المسلمين بقيادة المعتصم وبين الروم، وذلك بعد أن استنجدت امرأة بالمعتصم فصرخت 'وامعتصماه' فسمع المعتصم بالخبر وجهز جيشا وفتح عمورية،،
وفيه انتصر نور الدين زنكي على الصليبيين وفيه استرجع بيبرس أنطاكية من الصليبيين وفيه فتح المسلمون مدينة بلغراد.
شهر رمضان قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم عنه ( إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب وينادي مناد يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة ) رواه الترمذي.
هل ندع شهر رجب وشهر رمضان وقضايا الأمة لأعدائها ؟
هل ندع شباب الأمة إلى وسائل الإعلام الهابطة ؟
هلا جعلنا من الأيام القادمة ؛ من شهر رجب وشعبان ورمضان هذا العام بوابة لعودة الإسلام لقيادة العالم من جديد ؟
هل نسير بخطى حثيثة نحو العزة والتمكين.
هل نتزاحم على أبواب الجنة ؟
هل نعمل لإقامة الدولة الإسلامية الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، قال تعالى {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ }فصلت33
لذلك عاهدوا الله سبحانه، أيها المسلمون، على أن تبذلوا الوسع لإقامتها مرة ثانية، كي لا تمر الأيام وتمضي السنون على الأمة من دون خلافة، فهي فرض عظيم بل هي تاج الفروض، يعز بها الإسلام وأهله، ويذل بها الكفر وأهله، وهو الفرض العظيم. واعلموا أنه بالخلافة وحدها سيؤَمََّر عليكم حكام مخلصون لكم ولدينكم.
{ يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ، وَمَن لَّا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ أَولِيَاء أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِين}.
ابو العاصم- صاحب جديد
- عدد الرسائل : 6
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
مواضيع مماثلة
» هل رأيت الجنة ......!
» مشهدُ عظيم ينتهي الى الجنة أو النار
» من هو الصحابي الذي دخل الجنة ولم يصل قط ؟
» أسألك مرافقتك في الجنة
» كيف نستقبل شهر رمضان المبارك
» مشهدُ عظيم ينتهي الى الجنة أو النار
» من هو الصحابي الذي دخل الجنة ولم يصل قط ؟
» أسألك مرافقتك في الجنة
» كيف نستقبل شهر رمضان المبارك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى