موضوع للنقاش

[/b]

[color=navy]

المكان الوحيد الذي تستطيع المرأة أن تعمل فيه بدون اختلاط.. هو..المدرسة ..يعني معلمة أوناظرة

عندنا في بلادنا حتي المدرسه يوجد بها اختلاط سواء كانو تلاميذ او معلمين

ولكن يا اختي الاختلاط مش مشكله مادام الفتاة حافظه كما قلتي علي حجابها

وادبها واخلاقها تجبر الكل علي احترامها

اذا كنا ننظر للاختلاط فالمرأه تجلس في المنزل ولا تتعلم بل لا تخرج للاسواق

فتقضي طول حياتها بالمنزل

اذن فالاختلاط كسبب لجلوسها بلا عمل ليس سبب مقنع

اما بالنسبه لما ذكرتيه بخصوص الحجاب فلا غبار علي كلامك

اذا كان عمل المرأه سيمنعها من حجابها الشرعي سواء كان نقاب او حجاب اخر بالطبع الجلوس في المنزل افضل

وعجبني تعليقك الاخير :-

وهذا هو المختصر المفيد

شكرا لكي اختي علي مشاركتك

[color:51c6=navy:51c6]

عفوا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الصلاوة و السلام على خير خلق الله
اما بعد

في
الحقيقة انا ضد خروج المرأة الى العمل خاصة في زماننا هدا حيث كثرة الفتن
و عم الاختلاط كل مكان و اصبحت جل اماكن العمل ان لم اقل -كل- مرتعا خصبا
لدئاب الانس الشرسة الضارية التي لا تكاد ترحم احدا من النساء كيفما كان
حالها فهم لا يميزون بين الصالحة و الطالحة.
لهدا فأنا أشاطر اختي همة
رأيها... فان توفرت الشروط الشرعية في عملها فبها و نعمت " هدا ان كانت هي
في حاجة لعملها هددا" و ان انتفت الشروط فلا حاجة في ان تضحي بدينها أولا
ثم بعرضها و اخلاقها و أنوثتها كدلك .
فالله عز و جل خلق المرأة و جعل
لها مهاما تليق بها كامرأة من حيث تكوينها الجسمي و من حيث دماغها و
تفكيرها و من حيث عاطفتها كدلك.فهو الحكيم العليم سبحانه.فهو القائل في
محكم تنزيله < و قرن في بيوتكن>
فهي ان كانت صالحة كانت خير متاع الدنيا قال عليه الصلاة و السلام < الدنيا متاع و خير متاعها الزوجة الصالحة>
الزوجة الصالحة التي تعين زوجها على امر دينه و دنياه
و الام الصالحة التي تنشئ لنا الجيل الصالح لخدمة هدا الدين و نصرته
و البنت الصالحة العفيفة التي يود كل شاب طالب لامر دينه ان تكون شريكة حياته


وكل هدا لا يتحقق ادا هي خرجت للعمل في ايامنا هاته
و لا يخفى على احدكم ظروف العمل و احوال الشركات في هدا الزمان.
فالمرأة هي اساس الامة و المجتمع قال تعالى {
أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا
جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين } .

هدا ما اعتقد و ادين الله به
و الله تعالى اعلى و اعلم